شباب وفتيات تحولن إلى غير الفطرة التي فطرهم الله عليها ، شباب تحولوا إلى بنات وبنات تحولن إلى رجال في عمليات جراحية استهدفت تغيير الجنس ولكن تمت تلك العمليات خارج السعودية التي تحارب مثل تلك العمليات في الخفاء ، شباب يريدون حياة النواعم لاحياة التعب كما يواجهه الرجال على حد تعبير بعضهم ل الوفاق
عبدالرحمن كان يعيش (نجوى) عبد الرحمن 23 عاما تحول إلى ذكر بعد إن كان حبيسا في جسد أنثى طيلة ثمانى عشرة سنه قبل إن يجري عملية تغيير الجنس في مستشفى بجده ويعيش الآن حياة مستقرة بعدان أصبح يصنف رجل في عالم الرجال بعد إن كان يجالس فتيات ونسوة بعد إن عاش في جسد نجوى حيث كان اسمه قبل إن يتحول أو تتحول إلى رجل
وامل التي كانت سعد تحول سعد إلى فتاة بعد إن اجري عملية في إحدى المستشفيات الغربية فهو ابن رجل إعمال ثري لكن سعد أراد إن يتحول إلى فتاة يريد إن يعيش ماتبقى من حياته في نعومه ورقة !! فقال في حديث معه لا أريد عالم الرجال أريد إن أتحول إلى فتاة حتى أعيش حياة رومانسية
وأوضح الداعية الاسلامى الدكتور محمد النجيمى إن تصحيح الجنس جائزا شرعا بموافقة جميع المجاميع الفقهية إلى إن تصحيح الجنس يحل مشكلة لدى الشاب أو الفتاة وأضاف الحديث عن تغيير الجنس يعنى وجود عضو تناسلي للرجل أو المرأة يتطلب التصحيح الحتمي أما التغيير الذي يحدث حسب المزاج في بعض مستشفيات أوربا وأمريكا من قبل بعض الشباب أو الفتيات السعوديات غير جائز شرعا
80 سعوديا وسعودية ينتظرون تصحيح الجنس وكشف البروفيسور ياسر صالح جمال رئيس وحدة الجراحة للأطفال بكلية الطب والمستشفى الجامعى بجده أنهم اجروا حتى الآن أكثر من 600 عملية تصحيح جنس في السعودية خلال 25 عاما مشيرا إلى إن العمليات التي تجرى في مركز تصحيح وتعديل الجنس التابع لمستشفى جامعة الملك عبد العزيز بجده عمليات تصحيح جنس وليس عمليات تجرى دون الحاجة وأوضح أنهم يراعون الشرع الذي يحرم عمليات تغيير الجنس التي تجرى خارج السعودية فيما كشف إن 80 سعوديا وسعودية على قوائم الانتظار لإجراء عمليات تغيير الجنس و ذكر محمد عبد الموجود مساعد مدير عام مستشفى الدكتور عرفان أن خمس سعوديات أقدمن على تغيير جنسهن إلى رجال خلال عام واحد.
وأثيرت أزمة حول آلية التعامل الرسمي مع المسافرين بجنس والعائدين بجنس آخر وأرجع الطبيب النفسي محمد عبد الموجود الرغبة في التحول لدى هؤلاء إلى فكرة نابعة من موروث ثقافي أو اجتماعي بتفضيل الذكر عن الأنثى، ما دفعهن إلى التحول إلى رجل يأمر وينهى ويتسلط. وأشار إلى أن بذور هذه الفكرة تنشأ أثناء الطفولة ويعتبرون مرضى نفسيين ولابد من إخضاعهم لعلاج طبي
حياة ناعمة !!خلودي كما يريد إن يطلق عليه عمره 20 عاما ووالده رجل إعمال ثري يقول خلودى الذي يسكن الرياض انه سيسافر الأيام المقبلة إلى لندن للكشف الطبي فهو يريد إن يتحول إلى فتاة لإحساسه بالنعومة والدفء في علاقاته وان كانت شاذه يتأهب على حد قوله للعودة من لندن وقد ارتدى بنطا لا نسائيا بدلا من البنطال الرجالي !
ومشاعل التي تبلغ من العمر قرابة 22 عاما والدتها سيدة أعمال ثرية في الرياض قالت مشاعل في حديث هامس لمراسلة خبر أنها تريد إن تتحول إلى رجل لإحساسها في ذاتها بأنها حبيسة مشاعر رجولية وليست أنثوية وهى دائما تشعر بميلها إلى الفتيات أكثر من الأولاد وتبدو عليها تصرفات ذكورية .
احمد 20 عاما قال انه راض بان يكون رجل فذلك خلق الله التي خلق عليها ، لايريد ان يغيره لأنه يعتبر تغيير الجنس لغير الضرورة إثم وهو راض إلى حد كبير بان يظل كذلك وتتفق معه مروى 18 عاما من الرياض تؤكد أنها تريد إن تحافظ على جنسها وان تظل أنثى وتتساءل وما لفائدة من تغيير الجنس طالما إن ذلك نعمة من الله فمن يغير خلق الله هوأثم .
مازن 15 عاما اعتاد على إن يصادق غيره من إقرانه ويتواجد عبر مواقع النت قال انه يريد إن يتحرر من الذكورية ليتحول إلى جنس ناعم لأنه وعلى حد قوله في حديث هاتفي النواعم في راحة والرجال في تعب ومكده فلماذا يريد لنفسه التعب وعدم راحة البال !! وقال عمار 21 عاما إن ضد عمليات تغيير الجنس يريد إن يظل كماهو رجل يحترم ذكوريته ورجوليته ليؤكد إن الرجولة ليست في عمليات تغيير الجنس بل في المواقف والحياة تصنع الرجال على حد تعبيره ومن جهتها أكدت دانه 22عاما من الرياض أيضا أنها غير راضية إن تكون فتاة فهي تشعر أنها محبوسة و(مخنوقة) في جسد فتاة تريد إن تتحرر لتعيش العالم الخفي الآخر عالم الرجال!!!!